كتاب
الدولة الحمادية تاريخها وحضارتها
ينقسم الكتاب الى قسمين اما القسم الاول يحتوي على اربعة فصول
فتحدث في الفصل الاول عن حماد بن بلقين مؤسس الدولة وعن الظروف التي سمحت له ان يؤسس دولة مستقلة
وفي الفصل الثاني ذكر اهم الاحداث التي وقعت في عهد خلفاء حماد الثلاثة الاولين القائد محسن وبلقين وبن محمد
وخصص الفصل الثالث لعهدي الناصر والمنصور اللذين ابلغا الدولة الحمادية اوجها
اما الفصل الرابع والاخير فذكر فيه فترة الانحطاط لملوك بني حماد التي تبدا في عهد محسن والعزبز وتنتهي في ايام يحي بن العزيز الذي لم يستطع ان يقاوم جيش عبد المؤمن الخليفة الموحدي
وينقسم القسم الثاني من جهته الى خمسة فصول
في الفصل الاول درسنا الحياة السياسية والنظم الحمادية فتحدثنا فيه عن تطور حدود المملكة الحمادية وعلاقتها مع الزييرين وزناتة وبني هلال والمرابطين والفاطميين والعباسيين والصقليين والايطالين
والفصل الثاني للحياة الاقتصادية وبه الفلاحة والغابات وتربية الحيوانات صيد السمك الصناعة والتجارة
وفي الفصل الثالث تطرق الى الحياة الاجتماعية والدينية فذكر المدن وسكان المغرب الاوسط في العهد الحمادي وعن ماكولاتهم وملابسهم وسكناهم ودياناتهم ومذاهبهم
ويحتوي الفصل الرابع على الحياة الثقافية فيه اشهر الشعراء والنقاد والكتاب والفلاسفة ورجال الدين والنحاة واللغويين وغيرهم من العلماء الذين عاصروا العهد الحمادي
اما الفصل الاخير فخصص للفنون فنشر فيه نتائج الحفريات التي اجرية مدة سبع سنين بقلعة بني حماد بالاضافة الى اكتشاف القائد دي بيلي ولوسيان قولفين
10475 | 965/325 | المكتبة الرئيسية | Available |
10476 | 965/325 | المكتبة الرئيسية | Available |
10477 | 965/325 | المكتبة الرئيسية | Available |
No other version available