كتاب
موسوعة الأعلام و النابغين ج1
لا ريادة ترجى إلا ريادة العلم والفكر .ولايكون العلم مثمرا الا اذا واكبه الاختراع وصاحبه الايتكار وحضارات الامم لا تقاس بمدى اتساع رقعتها ولا بشدة بطش جيوشها ولا بوفرة خدماتها .لان كل ذلك لابد وان يزول .وانما تقاس درجة الحضارة والرقي لدى اي امة طامحة الى النهضة والازدهار بكثرة العلماء لديها ووفرة المخترعين عندها .وهذا امر في غاية الاهمية وقد ادركته جل الامم التي مشت على طريق التقدم ووصلت الى عتبات النور
7030 | 920,3/103 | المكتبة الرئيسية | Available |
7029 | 920,3/103 | المكتبة الرئيسية | Available |
No other version available