كتاب
الممنوعة
فجأة، أخرجني شيء ما من هذه الحالة. تعرفت على منزل طفولتي. أصبح جسمي من حديد. أطويه أكسره. أكومه وأجلس مقابل عتبة شاغرة. لا يوجد باب هنا ولا بالضواحي. أغلب الجدران والسقوف مدمرة. لماذا جئت هنا، هذا الصباح؟ هل لأن مرباح، ذاك الشيطان، تحدث عن أمي بعنف؟ بعد موت أمي، أجر خالي المنزل. بدا لي ذلك وقتها اغتصاباً. أردته سليماً، مغلقاً على مأساته، إلى الأبد. أحياناً، كنت أمر من هنا وقت القيلولة. أتجمد خائفة، متأكدة بأن أمي، أختي والطفلة التي التي بداخلي، ميتة معهما، يراقبنني عبر فجوات ألواح الباب الخشبي. حينئذ، كان ينتابني شعور متناقض: رغبة الركض نحوهما، الالتحاق بهما بشكل نهائي، ورغبة الركض نحوهما، الالتحاق بهما بشكل نهائي، ورغبة الركض نحوهما، الالتحاق بهما بشكل نهائي،
17471 | 813,03/ 1837 | المكتبة الرئيسية | Available |
17468 | 813,03/ 1837 | المكتبة الرئيسية | Available |
17469 | 813,03/ 1837 | المكتبة الرئيسية | Available |
17470 | 813,03/ 1837 | المكتبة الرئيسية | Available |
No other version available