كتاب
الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
هذا الكتاب يعرف أن الناس فيهم أولياء الرحمن وأولياء الشيطان،فيجب أن نفرق بين هؤلاء وهؤلاء،كما فرق الله ورسوله بينهما.فأولياء الله هم المؤمنون المتقون، واذا كان أولياء الله هم المؤمنون المتقون فبحسب ايمان العبد وتقواه تكون ولايته لله تعالى فمن كان أكمل ايمانا وتقوى كان أكمل ولاية لله.فالناس متفاضلون في ولاية الله عز وجل بحسب تفاضلهم في الكفر والنفاق.
18223 | 240/ 495 | المكتبة الرئيسية | Available |
18224 | 240/ 495 | المكتبة الرئيسية | Available |
18225 | 240/ 495 | المكتبة الرئيسية | Available |
No other version available